الموشى او الظرف والظرفاء
الموضوع في القرن الهجري الرابع، الحديث عن مواد تشير إلى علاقة نتبين أطرافها بين “الظرافة” والفن الكتابي.
فقد اعتاد اكثر من ناقد ومؤرخ للفن الإسلامي على القول بـ”دينية” الفن الإسلامي،
بل بـ”صوفيته” أو بـ”روحانيته”، من دون اهتمام أو ملاحظة وجود بما نسميه بـ”الفن الإسلامي الدنيوي”،
وهو ما نتبين قسماً منه في هذا الكتاب.يستعيد هذا الفن الطرق والأساليب والأدوات التي عُرفَ بها الفن الإسلامي “الديني”.
فالصانع يستعيد في هذا الفن ما سبق أن جربه فوق حوامل مادية أخرى الورق، الآجر …، ووفق عتبارات مغايرة دينية، تعليمية، توضيحية
Reviews
There are no reviews yet.